{مــــرآة أُنــــثــــى}

مـدي شراع الحلـم . . . وتوغلـى
فجزيرتي مسكونـة بالعشق
عصافيرهـا تحتل صوت الفجـر
وتـومىء للصــلاة

توغلـي.......

ومـدي شراع الحلـم . . . فالحنين يشد بك
يا سيدة العشق المتورد
يا بيارق الشوق الآتي في خاتمة الليل
مآذن جزيرتي تهلل
يا أول ما يتلى في العشق
ختمنا كتاب العشق بالصمت
وأرتدينا زرقة الأفق
وأنحى البحر

يا حبيبـاَ .......

فتح أزهار الشمس في الليل

لنذوب على صـدر الليـل
فقد منحتك راياتي
وخارطـة جزيـرتي
و قلـبي ... عند أسوار عينيك
وعصافيري أستقرت سلامـاً
بقلــــبك,,,,,,,
,,,
,,
دقات قلب

ما أروع

ما قرأت لك هنا

حروف رائعة راقية

دمتِ متألقة

و تقبلى التحايا
..............

أيُّ تخطيطٍ قمتُ به أنا،

أو أنت،

حتى نلتقي؟

،

دربي إلتقى بدربك،

على غير موعدٍ منا،

،

ووجدنا أنفسنا في حالة،

أقل ما يقال عنها،

جنونٍ،

،

إختفى كل شيء من حولنا،

ولم نعي شيئاً،

سوى هذا الذي يتحركُ في قلوبنا،

نمى وكَبُرَ،

حتى أصبح،

كالطود العظيم،

،

لم نتعب في الصعود،

ولكن هلكنا في الهبوط،

إنعكست كل الآيات،

وأختلفت كل الموازين،

وأصبح المعقول لا معقول،

والعكس صحيح،

،

فمن كان منا المذنب؟

،

لا أحد،

كنا ضحايا أنا وأنت!

بكـــر

شكرا لحضورك الراقى

أعلمُ بأنك لم تكن لتكذب عليَّ،

أعلمُ بأن مشاعركَ كانت صادقة،

وكل كلماتكَ،

وإبتساماتكَ،

ونظراتكَ،

،

لم أكن لأتهمكَ في حبكَ لي أبداً،

،

هي الأيام،

تسرقنا من بعض،

هي الأحلام التي لا يمكن أن تتحقق،

هي العبرات،

التي لن تتوقف،

هي الذكريات،

التي ستتجدد في قلوبنا،

كلما طوانا الحزن في عبائته السوداء الثقيلة،

،

قلت لك من قبل،

كم من البشر،

في لحظة الوداع،

يبقى في قلوبهم أثراً،

من حُبٍ،

يُشارفُ على النهاية،

أو هو في النزع الأخير،

،

ليس كأحاسيس،

وإنما كقدرٍ محتومٍ،

علينا أن نخضع له،

ربما إكون رجلاً أحمقاً يوما..
لو قلبي مال لغيركِ..
او أحب امرأة سواكِ..
سابقى أكتب وأكتب..
إليكِ..
مادام بداخلي عرقٌ ينبض...

ساعزف على أوتار قلبي
صدى صوتك البعيد......
لينتشلني من كومة اليأس والتفكير...
لتحيا عباراتي ....وينبض القلب من جديد...

دقات قلب

لاأستطيع أن أجاري قلمك دائماً تضعيني

بمأزق تلميذ يجاري أستاذ

فأنتي مبدعة حقا

وتستحقين المرور على متصفحك بكل احترام

لك أجل الاحترااااام

أقتل حضور آلبرد بـــــ/ قدومـك
و أشعل دفآك بـــــ/ رعشة عظآمي
لحّف ضلوع آلقلب بـــــ/ علومك
مبطي و قلبي للوصـل ضآمــــــــي

لا اعرف لماذا بدأت بهذه الابيات ؟!
ولكن كل مااريد قوله هو انه
لم تكن نهاية سنتي الماضية كئيبة
كما توقعت ,, فقد قضيت الربع ساعه
الاخيرة من السنة الماضية والنصف ساعة الاولى
من السنة الجديدة وانا في غاية السعادة .. ليس
لانها نهاية سنة اوبداية سنة ,, بل لانني في تلك اللحظات
كنت مع الشخص الحلم الذي طال انتظاري له في ايام
ماضية .
وقد كانت هذه اللحظات من اجمل ماختمت به سنتي وبدأت
به سنة جديدة .

// شكرا له من الاعماق لانه منحني هذه اللحظات الجميلة //

زائر

دقات قلب

مرت سنة وأنا أتابع تلك المشاعر الرومانسيه الحزينه

فمن الحزن يولد الابداع ومن الحب يأتى الشجن

ومنهما معا انطلقت دقات قلب

لتعبر عما نشعر به من أحاسيس رومانسيه جميله

فأمتعتنا بفيض ابداعاتها الجميله

وسحرتنا بمعانيها الصادقه

ورسمت بالحروف أجمل التعابير وأرق الصور الجماليه

ونثرت عبيرها الأخاذ بين طيات هذا الصرح الجميل

على مدار عام كامل قضيته معها بين تلك المشاعر

فياله من عام سعدت بوجودى فيه معك دقات قلب

كل عام وانتى بخير

كل عام وانتى مبدعه

كل عام وانتى كزهرة ندية تنثر عبيرها بين حدائق القلوب

كل عام وأ نتى كما عهدتك

رقيقه

مبدعه

جميله

طيبه

معطائه

أميرتــي الحبيــبة

الأجمل حضورك الرائع
كعبير الخزامى الذي يعطر الأجواء
لا عدمتك أخيه بحق من رفع السماء بلا عمد
دمتِ لنا .. وأدام الله نبض قلبك وقلمك

لاعدمتُ حضـورك .. العـذب..

. . فِيْ مِثْلِ هَذِهِ الْأَيَّامِ مِنْ الْعَامِ الْمَاضِيْ
كَانَ يُحِقَّ لِيَ كُلَّ شَيْءٍ بِلَا اسْتِثْنَاءَاتِ
كُنْتُ أَعَيْشُهُ فَرَحَاً وأَتَنَفْسِهُ حَيَاةً
كُنْتُ أَرَىَ أَجْمَلْ مَا فِيْ الْكَوْنِ مَعَهُ
كُنْتُ وَ كُنْتُ وَ كُنْتُ
بِـــ إِخَتِصَارَ كُنْتُ امْتَلَكَهُ . .

دقات قلب
,,,
,,
,
يشعر قلمي بالرجفه

كلما اراد ان يرد على سيدة الكلمات

فهو لن يكون بقدر قلمك

فاسمحي لي ياسيدتي ان اقول لك انك سر الجمال

فاعذري تقصيري ..فقد رحلت كلماتي مع همساتك الدافئه

لذا تقبلي حضوري وورودي

وارق تحياتي

لم أكن في يومٍ من الأيام،

أملك ذاكرة متقدة،

فكنتُ دائماً ما أنسى التفاصيل،

والأحداث،

وحتى الأسماء،

والكثير من الوجوه،

،

ولكن معك أنت،

لا أفهم،

ولا أعرف لما،

كل شيءٍ عنك عالقٌ في أنحاء ذاكرتي!

زائر

الرقيقه دقات قلب

سعدت بقراءة خاطرتك الجميله

بكل ما بها من معانى صادقه

تقبلى فائق احترامى

ومرورى المتواضع

إقتربْ مني،

إقتربْ أكثر،

سأشي لك بسرٍ،

،

هل رأيت في يومٍ ما كسيرة قلبٍ،

يخالج روحها الفرح؟

،

أنا كذلك،

بسببك أنت،

لم تترك طعماً مراً بعد رحيلك،

أو رحيلي عنك،

بل كل ما أذكرك،

أشعر بسعادة عارمة،

حتى في لحظات حزني الشديدة،

،

ألم أقل لك،

أني مجنونةٌ،

ولكن بكَ فقط!

وفى قمه الأحتياج

لـــِ

ثعبان كليوباترا

فأتونى به !!

دقات قلب
,,,
,,
,

من بين طيات الحزن

أتيتك سيدتي

أقرأ ما تخطه اناملك

كلمات أشعر بأنفاسها تتردد

أستمد منها الهواء

فتبعث فيّ الحياة

أختي الغالية

انتي مبدعة وكلماتك تعانق الروح

لك أجل أحترامي

بكــر

وبين غيمة وبياضها
تشع روحك تضيئ المكان

معانقتك حروفي بهذه الطريقة البالغة الجمال !
فــ ذبلت من وهجك الاحرف
فما عادت تصغي سوى لروعة حلولك

لا يوجدُ عدلٌ في الحبِ،

فإما أن تكون،

ظالماً،

أو،

مظلوماً،

ربأأأأهـ عفوكـ كلمآ غرد طير وأرتفع ..|
ربأأأأأهـ عفوووكـ كلمآ ذهب ظلام وأرتحل ..
ربأأأأهـ عفوووكـ كلمآ أشرق صبح وأبتسم ..|
ربأأأأهـ عفووكـ عدد أسمآئكـ وصفآتكـ العلى ..
ربأأأأهـ عفوووكـ عدد حبآت الرمآل وعدد قطرآت المطـر ..~
ربــــأأأأأأأأأأأهـ عفووكـ ..!

دقـــات قلـــــب
,,,
,,
,

لم أشاهد منكً الاعطر تسكبيه بأرجاء المنتدى

شاعرة تسطر القصيده غصبا" عنها فتأتيك مطاعه لقلمك

وكاتبة تسطر الخاطره بسلاسة الحرف والبعد تماما" عن التصنع المبتذل

وعضوة تعقب على الأعضاء بردود ملكيه راقيه

وينثر مواضيع تدل ع رقيها

لاأقول سوى أسعدك المولى سيدتي

لك أجل الاحتراااااام

زائر

دقات قلب

رقيقة انتى فى كل حالاتك

حبيبة لقلبى وفيقة لروحى

لقلبك وافر الحب

ولقلمك الرائع تحية واجلال

بكــــر

وبردك غابت كل كلماتي
فكلي شكر وامتنان لهذا المرور العطر
فلا تحرمنا مرورك ووجودك بين الصفحات
باقة ورد لردك العطر

سهــــر الشوووووق

فكوني بالقربِ دائماً فلكلماتك سحرٌ راقي
على قلبي

أوقفتُ تلصصك على مشاعري،

أتعلم لماذا؟

،

حتى لا تشعر بالشفقة علي،

وأنت تراني "أتعذب"،

لأني لم أطلب منك شفقة،

وإنما كل ما كنت أرجوه منك هو الحب،

،

فلا تجعل مشاعرك نحوي تتحول إلى الشفقة،

حتى لا تتكسر صورتي أمامك،

وأكون فقط إمرأة مهشمة!

زائر

مازلت تهمسين بما أشعر به

ومازلت تحلمين نفس الحلم

يالك من رائعه دقات قلب

ليت كلماتى البسيطه تفيك حقك

أختي المميزة

دقـــــات قلــــب

هكذا أناديك المميزة

عندما تكتبين

أبحث عن كتاباتك

وعندما أكتب

أبحث عن ردودك

فكتاباتك لها وقع خاص عندي

وكذلك ردودك,
,,,
,,
,

أنا هنا بنتظار جديدك بكل شوق

أختي لك أجل الاحترام

الحب،

له حالات كثيرة ومتنوعة،

وللأسف،

في الكثير من الأحيان،

لا تتطابق مع أحلامنا،

،

هذا هو قدرنا!

وعندما نعترف ونُقِّر بخطأنا،

وتُغلق الأبواب في وجوهنا،

،

أعترف،

لا أجد حلاً آخراً،

غير الرحيل!

بعيــــــدا عن التوقيت

خارج عن جغرافية الآخرين

فوق أريكة الصبر المهترئه

تترقبه
:
:

وتتمناه
:

تشتاق لعناق يدوم سنين

ليسكب حنانه على جمرها

قد لا يدرك

أنها لا تعرف وطن

ســـــــوا

صــــــدره

:

:

وان صقيع الشتاء سيكون غطاءها

لم يخبرها أن

عينـــــــــــاه مبخرة مســـــك

جمـــرها . . . قلبها

فأشعل نيران العشق بها

و تركهــــــا تحترق

أيا رحيمةَ العيون ارحميني ..
ففي قمة الغضبِ تثيريني

كفاكَ توسلاً فبحةُ صوتكَ تبكيني ..
وانهزامكَ يضعفني فأسلِّم نفسي
ومن منكَ يحميني ؟
,,,
,,
,

أختــــي الغاليــــة

دقات قلــب

أقف امام قلمك حائر ماذا أعلق لـــــــــــــــــــــــه
وأقول بكل أحترام وتقدير
فعلاً كلمات جميلة للغايه
بارك الله فيك
وجزاك الله كل خير بما تقدمين لنا
من ابداع ..
تحياتي لكي ..مزيد من العطاء..
كنت هنا..
..
.

لك أجل الاحتراااااام

ذكرياتي عنك،

جميلة،

على الرغم من الألم،

الذي أشعر به الآن،

،

حزينةٌ أنا
.
كهيجان البحرِ ،
.
كدموعِ البشر ،
.
كهبوب المطر ،
..
خائفةٌ أنا

كطفل رضيع
.
كعاشقة بين الحب تضيع
.
كأنثى كل أحلامها تُدفنُ في الربيع
.
في غيــــابكَ
.
.
أنـــا بين كل ذاك و ذاك

دقـــات قلــــب

دائماً أختي
...
..
.
لغة جديدة

لغة خرجت من ثنايا ابداعك

حروفها من نور

نور يقطر عسلاً

بالرغم

من أنني حاولت أن لا أشارك بالرد

لكنني انهرت أمام هذا الإبداع

فلا سبيل لي إلا أن أشارك

وأقول الصمت وسيلتي في متصفحك

فلا كلماتي نستطيع ان تجاري سيل أبداعك

تقبلي مروري وودي دوماً

يسرُني سيدي،

تفاعل كلماتك مع قلمي،

وأدعوك أن تكتب كما يحلو لك هنا،

،

إعتبرها صفحتك،

وأنا الضيفة!

تــاهت حـروفـي أمــامك°°°°

فــأنت°بحــر° من° الكلمــات°

وأنــت° بحــر° مــن° العطــاء

فــزرقــة مــاءك دليـل صفـائك ونقــائك °°°

وتــلاطم أمـواجك دليــل قــوتك وصــمودك°°°

مــاذا° أقـول° فيــك

وأنــت من تعلمــت منــها كيف أكتب

فكيف لتلميذ أن يجاري أستاذه..

شكراً لك أختي

ولكن من أنا حتى أكتب في متصفحك

فليست ليا القدرة على ذلك

أختي دقات قلب

لك أجل الاحترام

زائر

ساحره انتى بكل ما بك من مشاعر

وانا دوا انتظرك كما ينتظر الزهر الندى ليرويه

لروحك الطاهره عناقيد الياسمين

غاليتى سهر

حضورك كما قمر يتباهى بضياءه وسط النجمات

فطوقنى شعاعك بأطواق الياسمين

فشكرا لكِ و ألف على هذا المرور الراقى

لكِ بتلات من القرنفل

سأبكي،

ثم سأبكي

وسأُتْبِعُ ذلك بمزيدٍ من البكاء،

سأغسل روحي بالدموع،

،

وأنتفض،

وأُعلن عصياني على مشاعري،

عليك،

على قسوتك،

،

وسأعود إلى البكاء،

حتى يخرج الألم من مدامعي،

حتى لا يبقى في داخلي،

إلا السكون،

،

فيا ترى،

كم من الوقت سيتطلبُ مني ذلك؟

حتى أصل إلى مرحلة اللاشعور؟

اللافقد،

اللاوعي؟

،

رحلة شاقة،

يجب علي القيامُ بها،

فما أصعبها،

عندما يكون من حولي الكثير من الشهود،

فما أصعبها عندما أحاولُ أن أتوارى عن الأنظار،

كيف لي أن أخفي إحمرار عيني؟

كيف لي أن أكتم تنهيداتي؟

أريد أن أختفي،

في هذة اللحظة بالذات،

بودي لو أرحل بعيداً،

عنك وعن شهودي،

وعن كل ما يذكرني بك،

حتى أجدد خلايا عقلي،

وقلبي،

وجسدي،

حتى يخرجُ إدماني على حُبكَ من مساماتِ جلدي،

،

ما أسهل أن نُدمن،

وما أصعب أن نتعافى من الإدمان،

،

ولكن هي رحلة علاج قاسية،

يجب أن أخوضها،

يجب أن أمرَّ بها،

حتي.......

لن أقول أتعافى،

ولكن حتى أستطيع أن أعيش بلاشعور!

أنا أوي إليها
كلما اشتقت
أن أتذكر
حقيقتي المرة
أنها مرآتي
التي تكشف
لي خبايا نفسي
وتعريني إمام
الآخرين وإمام
نفسيي أيضا ..

كم أتمنى
لو أنني أستطيع الهروب من جحيم الذاكرة
وخصوصاً كل ما يتعلق " بـه " من ذكريات

قبل أن أعرفه

كُنْتَ دَائِمَّاً أَقْرَأُ هَذِهِ الْجُمْلَةِ :
( سَأَظَلُ أُحِبُكَ وَإِنْ طَالَ انْتِظَارِيَ ... فَإِنْ لَمْ تَكُنْ قَدَرِيْ فَقَدْ كُنْتَ اخْتِيَارِيْ )
تُعْجِبُنِيْ وَلَكِنْ احْسَاسِيِ بِهَا كَانَ عَابِرْاً ..

بعد أن عرفته

أَصْبَحَتْ هَذِهِ الْجُمْلَةِ تُلَازِمُنِيْ ,,
وَأَصْبَحَتْ أَتَفَنَّنُ فِيْ كِتَابَتِهَا عَلَىَ
أَغْلَبُ الْأَوْرَاقِ الَّتِيْ تَقَعُ تَحْتَ يَدِيَ ..

هذه المساحة ســ أخصصها له .. ليس لشيء
ولكن فقط لــــــه ,,

أُكتُبني!
في الصيف،

الشمس حارقة،

تقتل،

،

أما دفئها في الشتاء،

نحتاجه،

،

وهكذا أحتاجه هو،

كشمس الشتاء الدافئة!

هل تستطيع،

أن تستعيض عني؟

نعم وبكل سهولة!

،

هل أستطيع أنا،

أن أستعيض عنك؟

مستحيل،

ولن يحدث ذلك أبداً!

أتعـرفين حبيبتي

أني بحـثـت ُ عـنـكـ ِ طـويلا ً

بكل المدن كـنت أبحـث عـن زهـرهـ

زهـرة ليست كـ كـل الأزهار

عـبقها فـواح ٌ سـاحـر

عبق ٌ ليس له مثيل

نادرُ الوجـود

..

.

. .

.

لا زلت ُ أبحـث ُ عـنكـ ِ

وفجـأة في طريق الصدفة . . التقينا

إنه القـدرُ المحـتـوم .. الذي جمعـني بكـ ِ

واليوم .. أنا أقطـف وردتي الجميله

وأرعاها بكل حـواسي . . قـلبـي . . عـقـلي

تـعـالي . . فـ مكانـكـ ِ في صدري

بين أضلعـي .. في قـلـبـي

سـوف أسقيكـ ِ من بين شفتاي

فـ أنت ِ اليـوم جـزء مني

بـل أنت ِ أنـا . . وأنـا أنـت ِ

روحـكـ ِ تسري في عروقي وفي شراييني

أنـا لست كما كنت . . . فـ إحـساسي قـد تـغـيـر

وكأني قد أصبحت ُ مـلكا ً على الــعـــــالــم

ولكن . . لماذا هذا الشعـور ؟

لأنـكـ ِ الـعـالـم كله

أنت ِ بنظري . . مـلاكـ

الكل يريدكـ ِ ويتمناكـ ِ

ولكن حظي وقدري السعـيد أن نكون لبعـضنا

فـ لنعـش كـ عصفورين صغيرين

ولنغـرد وننشد

فـ الحياة ُ جميله مـعـكـ ِ صـغـيرتي

وآن لي الآن .. أن أدللكـ ِ كيفما أشاء

فـ أنت ِ محـبـوبة قـلبـي . . وملهمة عـقـلي

هـيـا . . فـ لنعـش بـسلام

دعينا ننسـى أيـام الشـقـاء

هيا . . فـ الغـرام محبوس بداخلي منذ زمن بعـيد

فهو لكـِ الآن

هيا . . فلنرحل بعيدا ً إلى كوكب آخر

كـي لا أرى إلا أنت ِ

ولا أحب إلا أنت ِ

. . .

. .

.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زائر

دقات قلب

ذوبان في بحر عشق

يستحق الغرق فيه

فــهو سكرة ٌ مجنونـة

تحيي ما تبقــى

من النفس

ما أروعــكِ

دمت راقيـــة

احـســـاس رائـــع
عَــــادِ إِلَــيّ
وّبَـدَأْتَ | أَتَـنَـفًـسَهْ | مْـنْ جَــدَيَّـــدَ

أحمد

حروفك سيدي طغت بجمالها على كلماتي،

وزادت البهجة فيها،

عندما شركتني ،

ماذا رأت عيناك؟

متأكدة من إنها رسمت معالماً لخيالٍ أجمل،

ومن يستطيع أن يوصله لنا مثلك أنت سيدي،

فهل لك أن تُشاركنا؟

،

لمروركَ طابعٌ خاص،

لك كل تقدير وإحترام!

غاليتي،
سهر الشووق

أن يأتي هذا التشجيع منكِ،

فإنه وسام أفتخر "بإقتنائه"،

،

لروحكِ السخية أجمل باقات الورد

إقترب مني،

ودعني أحكي لك،

ما الذي يجعلني أُحبك إلى هذا الحد،

وما الذي جعلك تتربع على عرش قلبي،

إلى الأبد،

،

شعرك الأسود الفاحم،

فأنا لم أرى شعراً بهذا السواد قط،

كحلكة الظلام الدامس،

،

نظرة عيناك،

وليس شكلهما أو لونهما،

بل النظرة التي ترمقني بهما،

كلما إلتقت عينانا،

،

إبتسامتك،

عندما تحاول أن تقول شيئاً،

ولكن تتردد،

أو لا تستطيع أن تُعبِّر،

،

حركة يداك،

وأصابعك عندما تتحرك هنا وهناك،

وكأنك مايسترو،

أمام فرقة موسيقية،

تتحدثُ بهما،

وأنا أتابع حركتهما،

وكأنني منوَّمة مغناطيسياً،

،

صوتك الهاديء،

ووقعه على مسمعي،

لا أستطيع إلا أن أبتسم،

حتى وأنا في شدة الغضب،

حتى وأنا في شدة الحزن،

،

والكثير الكثير،

الذي يجعلني،

على رغم ألمي بك،

لا أستطيع إلا أن أحبُك بإطرادٍ كل يومٍ يمر!

،

متااااااابــــع بصمــــت

في مثل هذا اليوم،

كنتُ على موعدٍ مع الحظ،

عندما قررتْ الشمس أن تُشيع دفئها في حياتي مرة أخرى،

بعد خريفٍ طويلٍ جداً،

،

في مثل هذا اليوم،

أصبح لكل شيءٍ في حياتي معنى جديد،

دموعي،

إبتسامتي،

وكلماتي،
،

في مثل هذا اليوم،

إنتظمتْ دقاتُ قلبي،

مع قلبٍ آخر،

،

في مثل هذا اليوم،

وُلدتُ من جديد عندما دخلتَ أنت حياتي!