{مــــرآة أُنــــثــــى}

هذة مرآتي،

إنعكاس صورتي،

أنظروا إليها،

فقد تكتشفون بعضاً من حقيقتي!

قد تكون أول من جعل قلبي ينبض حباً،

وأنا متأكدة بأنك أول من جعله ينزف دماً،

ويعتصره ألماً،

ويخنقه حد الموت،

ظلماً،

،

لذلك سأنَّحيك عن عرش روحي جانباً،

وأبدأ أرسم في خيالي شخصاً،

أتحكم في مشاعره نحوي،

أعيش معه قصةً،

أكتب بدايتها ونهايتها بقلمي،

،

من الآن وصاعداً،

كل ما سأهذي به هنا،

خيالاً،

ليس لك فيه أي نصيب!

زائر

دائما رائعه

دائما مبدعه

دائما رقيقه حتى وأنتى ثائره حزينه

لك كل الود وباقت من زهور الياسمين

سهـــر الشوووق

أتيتي هنا،

تقلِّبي في صفحاتي،

وتمرري عيناكِ على كلماتي،

،

فكم هي سعادتي بتواجدكِ!

،

أتمنى أن أراكِ تزوريني،

مراتٍ عدة،

حتى أستطيع أن أعود إلى حرفي،

،

لكِ دعوة قلبية،

لتملأ روحكِ سعادة أبدية!

أستعد لملاقاتك في خيالي،

،

أخضبُ يداي بنقوش الحناء،

ومن بين هذة النقوش أرسم أول حرفٍ من إسمك،

في يدٍ،

وأول حرفٍ من إسمي في يدي الأخرى،

،

أفردُ شعري،

أضعُ فيه وردة حمراء،

وألفه بعقدٍ من الياسمين،

أخطُ كحلاً أسوداً في عيني،

وأضع بعضاً من عطرٍ،

على خدي،

ومواضع نبضي،

ويدي،

أرشه على كلي،

،

أقفُ أمام خزانة ملابسي،

أحتار،

ماذا أختار،

ماذا يليقُ بلقياك لأول مرة؟

أمرر بصري مرة أخرى،

وأرى ذلك الفستان،

لقد إبتعته بالأمسِ،

وكأني كنتُ قد علمتُ بأني سألقاك،

اليوم،

ألبسه،

وأرى إنعكاس صورتي في المرآة،

لونه أخضر،

ألم تقل لي يوماً،

بأنه لونك المفضل؟

،

أبحث في درج طاولة الزينة،

أحاول أن أجدَ الخلخال،

،

أضعه في قدمي،

أحركها،

أسمع صوت أجراسه،

أبتسم،

أتصور نفسي تلك الأميرة الهندية،

وأنت أميري،

منقذي،

حبيبي،

،

أضع الغطاء على رأسي،

المزركش بخيوط الذهبِ،

،

أمشي وأنا أغطي وجهي،

وصوت خلخالي يتبعني،

أروح وأجيء،

أروح وأجيء،

أقف في شرفةِ غرفتي،

،

الليل قد أرخى ستائره،

والقمر بازغاً،

يالِ الصدف،

وددتُ أن يكون شاهداً،

وها هو يحضر الليلة،

وكأنه عرف،

بأنها ليلة لقيانا،

،

أستمع جيداً،

ألتفت يمنة ويسرةً،

هل سمعتُ وقع صوت خطواتك؟

آتية نحوي؟

أُنظر إلي،

ملياً،

،

ها أنا أُغادرُ قلبكَ،

لأني لم أُتقن،

لغته!

حبُكَ أُحجية،

وددتُ الوصول إلى حلِّها،

ولم أستطع،

،

فالآن أتى الوقت،

لأستسلم،

وأعلن إنهزامي!

ان الأنوثة موهبة .. سر .. يولد مع امرأة فيجعلها كالمغناطيس .. تشد إليها الرجل ..
تماما مثل ملكة النحل عندما تطير وتطلق ريحة الأنثى او عطر الأنثى فيتسابق اليها ذكور النحل
.. ويطيرون حولها حتى يسقطون صرعى التعب .. ولا يحصل عليها إلا واحد منهم ..
وحتى هذا الواحد يموت بعد أن يصل إلى الملكة

سلمت يداكى على الخواطر الجميله دقات دمتى لنا بود

انغااااام

تواجد أحرفك،

أشاع الدفء في أرجاء متصفحي،

،

لكي الإحترام والتقدير،

أنظر إلى وجوههن،

،

لن تجدني في ملامحهن،

المختفية خلف الألوان،

،

فأنا لا أحتاج إلى أن أتجمل،

ليس لأني رائعة الجمال،

ولكن لأن مشاعري،

هي التي تصبِغُ وجهي،

،

وليست الألوان!

ما أقبح وجه الحزن،

لا أريد أن أرى وجهي،

وفيه ملامح منه،

،

سأغطي مرآتي،

إلى أن يغيب "عن وجهي"!

مجرد إحساس من دون لون :

في كل غياب له

أفتقد أنوثتي

و أنوثة الأحرف

و أنوثة الأوراق

فلا أصبح أنا ../ أنا

ولا تكون أحرفي .../ هي أحرفي ..!

خنقتني العبرة
وخانتني الدمعة
آآآآآآه
كم أحتاجُ للبكاء
فغصاتُ قلبي
تضاعفت
ونبضاته قلت
واشبعت الفضاء آهات
متى يحينُ للدمعة أن تنزل
،
،
ما أصعبَ بكاء القلب
بكاءٌ دون دموع
،

صار البكاء كنزٌ
ليس له ثمن
صار بخيل
لا يكرمنا إلا بغصة
وغصة
وغصات في الصدر
تذبح
وتستنزفنا كل طاقة
ولا تنزلُ الدمعة إلا بصعوبة
،
ماأقواك يا حزن
حتى الترجمة منعتها
،

أتوق
أن أصرخ أحبك دون خوف
إن الغد لك وهذا قرار
إن أيامي لكي وهذا إختيار
فدعيني أحبك في الليل
والنهار
وفي كل أوقاتي
دون خوف من أن ينظر لنا الناس شذراً
ولا نعود نعرف كيف نلتقط أنفاسنا الساخنة
دعيني أحبك بجنون
أغار عليك بجنون
وألتقط قلبك بين يديّ أسجنه

دقات القلب

صدقني مهما كتبتلك كلمات شكر

لا يمكن تفى حق ابداع الحرف والكلمات

التى طرحتها

انها حقاً رااائعة .. مميزة

سلمت يد من كتبها

دمتي مبدعة دقات القلب

وتأتينا دائماً بأروع الكتابات

تقبلي مروري

وأرقـ تحياتي

تحبو نبراتك على أطراف مسماعى بسؤال . . . ؟!!

شو مهرك تدللى ؟!!

، ،

،

،

تتبع أنفاسى وأقترب يا عمرى

أنصت لمهر الزهره و شروطها الممطره . .

لا أشتهى ذهبا ولا ألماس

فقط حاول أن تقطفنى كفاكهه أحلامك من منامى

ومن ثم أيقظنى على صهوه فرس أبيض ذو القرن الواحد

و بعيدا جدا أبعد من بلاد الواق واق واعـــدنى

فوق جزيره روزيه مائله الى القرمزيه لم يمس رمالها أنس ولا جان

ربما تقع على أطراف جزر سطح القمر

أشعل هناك خمسه ألآف شمعه لا تنطفأ ولا تذوب

وأجعل بريق النجمات علينا شهود

موكبى لا أريده أسطورى

فقط أزرعنى معك تحت سحابه غيم ماطره

ومد يديك نحو خصرى ألتحفنى

تأبط زراعى وغلفنى

راقصنى تحت المطر

ولتكن حبات المطر حروف أسمك

فبللنى بك و تغلغل فى جسدى

أكسر غصن من شجر الليمون و ورقه من وريقات الزيزفون

هم آلتك البدائيه فكن عازفا
أعزف لى وحدى قصيده عشق ناعمه كموسيقى الهارب الفاتنه

بنوتهً لم يكتبها قبلك بشر على ورق البنفسج

وأختمها بأنسكاب أربعه حروف من شفتاك المخمليه

أ

ح

ب

كــ

و أتبعها بــ جـــدا

هذا مهرى و تلك شروطى

فقط موعد معـــك هناك حيث الجنون

وميثاق حبك أبدى

فان أستطعت اليه سبيلا

حينها سأكون أنثـــــاك

نصفك الأخر المجنون

راقصنى تحت المطر

ولتكن حبات المطر حروف أسمك

فبللنى بك و تغلغل فى جسدى

دقات القلب

تكتبين على شرفة القمر

وتعانقين الغمام

هذا العطر الذي يفوح من بين كلماتك

يحتاج لرائحة البن

لعل يراعي يجاري هذا الرقي

لي عودة سيدتي

زائر

أيا أميرة الأحلام

ليتنى أنا الفارس العاشق

ليتنى الحبيب لتلك الأميرة الجميله

كى أنعم بكل تلك المشاعر الرومانسيه

لنكون أبطال قصة أسطوريه

يخلدها الزمن وتكتب حروفها من نور على جبين الحياه

أميرتى الجميله

تقبلى تحياتى وتلك الوردة الجميله كهدية رومانسية لأميرتى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ملكــة الحب

تخيلى حين تصبح حياتك كالغابات المحترقه

ولم تعد عينيكى قادره على الرؤيه

ومسامات رئتك معبئه بالسموم

حينها تبدأ الروح بفتح سراديب الخرافات غصبا

تجعل الأساطير تقفز كعفريت العلبه فجأه

تسرقك من حزنك بروايه خرافيه

لتكون الأساطير ملجأ

هكذا هى صفحتى

خرافات أساطير تنتشلنى من حزنى للحظات

لتتراقص الحروف بلحن مجنون

خارج عن التعقل . . دون شروط

يفصلنى عن عالمى ويجعل فكرى يتوقف عن الدوران

حينها فلما لا يكون مهرى غالى كمطر بالحروف

وموكب فوق الجزر و شمعات لا تذوب

غاليتى

أعشق تواجدك

لأن أناملك و أنفاسك أختلطت به هنا

لروحك شجيرات الفل

و
ت
س
ق
طـ
يـن

كضوء في قارورة الجمال

ياسهـــر

ردك انـسكب كالماء الزلال

اخذني في رحلة ...

في اعماق الطهر

دام لي مرورك الطاهر

هنا دائما سأنتظر أشعه ضوء حروفك
لتضيىء عتمتى
ودى
وزنبقه بيضاء

ما اجمل هذه المشاعر الرائعه

وما احلى تلك الكلمات الرومانسيه

انه بالفعل اسم على مسمى

دقــــــات الــقــــلب

قلب ينبض بالاحساس الدافئ

تمنياتى بمزيد من المواضيع الرائعه

لايسعني إلا أن أتنحى لك
اجلالاً
حضورك انبثق منه رائحة المسك
عطرني عبقُ وردك

لروحك
قبائل ود

لأنى أمرأة لست بعاديه

أحتاج لرجل غير عادى

رجل ينحتنى وشما ذهبيا فوق خدود الشمس

وكل صباح على الأسطح

يتراقص وشمى فتنجبنى عشقا

ولتشهد جدران المنازل و الشرفات

بعشق تغار منه نساء الكره الأرضيه

وابتسم أن سمعت ثرثره بنات حواء غيظا

بخرافه وشم

يمثلنى عشقا

يتجدد بكل أشراقه

. . . خرافه رجل صباحه موشوم بى . . .

علني إن حفظت أبجديتك..
أكتشفت لغة جديدة توفي ما أحمل لك.. قدره..
فلغتي هذه عقيمة... عقيمة ...عقيمة ...
مهما عبرت بها تبقى في الحلق غصة ..
لأن به كلاما كثيرا لم يصل اليك..
لا تساني عن بلدي ..
فانا لا أعرف لي موطنا غير قلبك..
أسكن فيه أمرح ..وأرتع في مروجه الخضراء كطفلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أختي

دقات قلب

روعة ما تكتبين

جعلت ما كتبت أنا

يتسربل بأستار إبداعك

ويخجل من الظهور

ويغطي سنا رائعتك

وحي افكاري

فأشعر وكأن ما حاولت كتابته

شمعة في مهب الريح

اما سمعتِ المثل الذي يقول

إذا حضر الماء بطل التيمم

تقبلي مروري المتواضع

لكي كل الود والاحترام

مَنْ هِيَ تِلكَ الأُنْثَى،

التي تَتَعَلَّق بأسْتَارِ رَجُلٍ،

نَزَعَ عَنْ نَفْسِهِ مَعَاني الرَّحْمَة،

وأصْبَحَ كجلمودٍ قاسيٍ،

لا تُحَرِّكَهُ الدُّمُوعُ،

ولا الرَجَاءُ،

ولا نَظْرَةَ العَينُ التي كُحِّلَتْ بالمُعَانَاة،

ونَفَضَهَا مِنْ قَلْبِهِ،

كَمَا يَفْعَلُ عِنْدَمَا يُلَامِسُ مَلَابِسَهُ،

بَعْضٌ مِنْ غُبَارٍ،

،

بكـــر

بودي لو أستطيع أن أكون،

كما تفضلت،

"مبدعة"

ولكن للإبداع أهله،

لستُ سوى أنثى،

تحاول أن تضع بعضاً مما يجول في خاطرها،

على الورق،

كي ترتاح،

،

متابعتك سيدي،

تُسعدني،

فكن هنا حتى وإن كان ذلك،

من خلف الستار،

أحْتَاجُ للحْظَةِ هْدُوءٍ،

حِينَ يَدُورُ مِنْ حَولي إعْصَارٌ هَمَجِيٌ،

،

أسْكُنُ،

بِلا حِرَاكٍ،

أُغْمِضُ عَيْنَايَ،

وأنـْطَلِقُ بخَيَالي،

إلى ذَلِكَ الحَقْلِ،

حَيْثُ لا صَوتٍ إلَّا خَرِيرَ المْيَّاهِ،

والعِشْبُ الأخضرُ يَتَهَادَي،

ويَرْقُصُ مَعَ النَّسَمَاتِ،

وتُغَّرِيدُ العَصَافِيرَ،

يَعْبَثُ بِدَقَّاتِ قَلْبِي،

فَتَتَنَاغَم مَعَهُ وتَتَوحَد،

أسْتَلْقِي عَلَى الأرْضِ،

أنْظُرُ إلى السَّمَاءِ،

مَا أجْمَلَ زُرْقَتَهَا،

ومَا أصْفَاهَا،

،

أتَنَفَسُ بعُمْقٍ،

وأطْلُقُ زَفِيراً أُحَمِّلَهُ،

بَعْضَاً مِنْ مَلَلٍ إعْتَرَاني،

وغَضَبٍ هَجَمَ عَلَي مِنْ حَيْثُ لاَ أدْرِي،

وحُزْنٍ يُرِيدُ أنْ يَقْتَحِمَ حصني الذي بَنِيتَهُ،

،

أُغْمِضُ عَيْنَايَ بِقُوَةٍ،

قَبْلَ أنْ تَتَلاَشَى تِلْكَ الصُّورَةُ مِنْ خَيَالي،

،

أقْبِضُ عَليها بِكُلِ كَيَانِي،

أهْمِسُ لِنَفْسِي:

‫"‬لا تَتَحَرَّكِي حَتَى لا تَخْتَفِي جَنَّتِي"

،

ولَكِن هَا هِيَ تَبْتَعِدُ،

وتَبْهُتُ الصُّورَةَ مِنْ حَوْلِي،

،

أفْتَحُ عَينَايَ،

عَلَى ضَجَّةِ الحَياَّةِ،

،

أتَنَهَّدُ،

،

أبْكِي لفَشَلِي،

أبْكِي لضَعْفِي،

أبْكِي وأنَا أرَى الأغْلاَلَ تُكبِّلُنِي،

فِي قَدَمَاي،

ويَدَاي،

،

لا بَلْ وَصَلَتْ القُيُودُ إلى قَلْبِي،

،

أُقَيِّدَهُ حَتَّى لَا يَنْطِقَ،

حَتَّى تَصْمُتُ دَقَاتَهُ،

حَتَّى يَنْتَحِرُ الشَّوقَ دَاخِلِي،

وأكْتُمُ أنْفَاسَهُ،

حَتَّى تَتَلاَشَى صُورَتكَ،

وأَرَى لَحْدِي أمَامَ عَيْنِي،

فَقَط ذَلِكَ الكَفَنُ الأبْيَضُ المُمَّدَدُ،

يَنْتَظِرُنِي،

،

أُغْمِضُ عَيْناي،

وأذْهَبُ،

إلى تِلكَ اللَّحْظَةَ،

عِنْدَمَا تَخْرُجُ آخَرَ زَفْرَةً مِنْ جَسَدِي،

،

وأنْتَهِي!

،

عِنْدَهَا فَقَط تَكُونُ بِدَايَتِي!

أحتـــــــــاج الــى لحظة هــــــــدوء جـــــدا ...

فــفي داخــــــــــلي ضجـــــــــيج مــدينــــــة مــن الحنــــــــين ...
وفــي قلبـــــــــي أشــــــــــلاء حكــــــــايــة ممـــــــزقـــــــــة ...
وفــــــــي عينـــــــــي مــلح بكــــــــاء ألــف ليـــلة وليـــــــــلة ....!!!

أختي

دقات قلب

أقف هنا بأحترام

أمام كلماتك

ومهما كان ردي تبقى القصور فيه

لكي كل الود والاحترام

وتتدحرج نحوك كرات من النجمات

فحضورك كنسمات صيف نقيه

تنتشى لها الروح

بكــر . . .

خجله وربى

فكيف لى أن أرد جميل ردك

ولطف همساتك

أيكفى أن . .

كلى يتكور شكرا و أقفذ بى تجاهك

لروحك . .

زنابق بيضاء تلهو فوق جبينك

[color=violet]

مســـــــــاء مضحـــــك . . .

أيها المغرور

كانت محاولاتك بائسه وجدا

جف رحيق الشوق فى وريقاتى
فما من شىء بقى لتمتصه منى

و أسترجاع عطرك فينى أصبح محال

سأقولها فأفتح آذانك و أستقبل ما هو آت

كــــرهتـــك و سئمت دنياك

فيالعاشق المتيم مات الحب الذليل

فكبريائى بالعالم و ما فيه

فلا تعاود الكره من جديد

ما عاد تأثر فينى تلك الأساليب

. . . أضحك على سذاجتى الماضيه

و سذاجته اليوم المصطنعه . . .
[/color]

زائر

قولى لى أيتـها الرقــــقه

بمـاذا أًصـفك

هل أقـــول زهرة نــديه نــاعمة أوراقــها

أم نجــمة عــاليــة نورهــا يــضيء ســمائى

هل أقول قــصيدة حـــسن وبــهاء تــحاكــى المــعانى بــصفاء

صــفات كــثيره ولكن ماذا يفييك حــقك

حــائرة أنا بــوصفك

حبيبى مـــديون لى . . .

بأربعين ضحـــــكه

وخمسون لمسه

وياله من مسكين

أطالبه فوق الدين بالكثير

لأنك رجل دقـات قلب

أريد دينك ثوره من الجنون

" أســـاور ملونه خشخشتها ضحكاتك "

فالتجمع الأربعون ضحكه

و أزرعهم كالأجراس فى عقد ياسمين برى

لا مجــال أبــــدا لتقليده

طوق معصمى به ولامسنى خمسون مره

ليتضاعف العقد . . أثنان و ثلاثه

أتوق ليصبحوا سته عقود / ( أطمع بالمزيد )

أنثر فوقهم بعضا من أنفاسك رشرشنى بك

فأمتلك منك سته أساور خشخشتها ضحكاتك

وحين يغطينى المساء و أشتاقك

تراقصت الأساور بغنج على أطراف معصمى

فتسرى ضحكاتك فى مسامات الجسد

لأشعر بك تتجول بداخل الروح

. . . ضحكاتك أساورى و حلى ّ . . .

سهـــر الشووق . . .

حان الوقت لتنحني كلماتي
اجلال لمرورك الممطر بالجمال
فانت دائما تاتي من جهة الابداع
وتلقي بظلال تميزك هنا
ليزيد تالق النص درجات

بعبق الفـرح

لكـ
قربان زهورا مزروعة حول معصمك

وعطورا منثورة حول اناملك
اشكرك لمرورك الراقى
رغم ان كل بدايات الشكر اعلنت فرارها
وبقيت جعبتي خاوية الكلام

سابارك هذا النص
وسامارس
الـ
صمـــت
فلا كلام يقال بعد هذا الرد
اخجلت همساتي

لا حرمنا نبضك

فعلا روعه كلام هنا عندكَ وبين سطوركَ...

دقات قلب

كانت حروفكَ تشبه حدائق الورد بعطرها ...

اني اشتميت رائحت حروفك من اخر قسم في المنتدى وجئت مسرعا ...

حتى ارا الابداع يلوح فوق سيدتي المبجلى ....

العطر والمسك والفل والياسمين كلها تملؤو صفحاتك بزهودها

اناقه في حدائق الحب رايتها ....

وجمال الحروف يغتاب مصرتها ....

ادام الله قلمك الماسي

ودي لك

بكــــر

الصمت وسيلتي عندما لا أجد ما أرد به على،

إطراء الأعزاء علي،

فكلامهم يغزو قلبي،

بلا إستئذان،

،

شكراً بحجم السماء،

لك ولحضورك الكريم،

هل تنفستَ الصعداء اليوم؟

هل تخففتَ من ضغطي عليك؟

هل شعرتَ بأن أُكسجين الحياة عاد إلى رئتك،

عندما أختفيتُ عنك؟

هل إبتسمتَ اليوم كما لم تفعل منذ أن عرفتني؟

هل ضحكت من قلبك دون أن تذكرني؟

أو لأنك لم تذكرني؟

هل أغمضتَ عيناك،

وغُصتَ في سُباتٍ عميقٍ لم يقطعه أضغاثُ أحلامك بي؟

أو هل هي كوابيسك بي؟

هل شكرت الله أن لم تصلك رسالةً مني تُعَّكر مزاج يومك؟

إذا حدث هذا،

فهنيئاً لك،

فلقد تخلصتَ من حبك لي!

أنتي أنثى ناادرة كما زهر البستان جميل ..
أنتي أنثى ناادرة كما المحيط واسع وبعيد ..
أنتي أنثى ناادرة كما اللؤلؤ بالمحاار ..
أنتي أنثى ناادرة كما الجواهر غالية ..
أنتي أنثى ناادرة كما الأشياء النادرة ..
.......................

كل أنثى / هي أنثى نادرة !
بتلك التفاصيل التي تملكها حواء ,. تلك العاطفة , كل صفاتها
بكل شيء ,’ كل أنثى لا تشبه غيرها .

لأننا نحب نحب أحساس الندرة , تعاملنا كما يستحق للنادر الغالي أن يعامل !

دقات قلب
ذائقة من ياسمين .

طرح رائع

كلمات في قمة الجمال

دقات قلب

مبدعة انتي

ومازلت انا

هنا
هنا

أنتظر جديدك

يا رجل دقات قلب

عشقك يلغى أولى ويلتهم آخرى

لأبد من جديد فى العزف بحروف الشوق
على أوتار نبضى المترهله

مقطوعات الكونشيرتو المجنونه

تتلى فوقها قصيده غزل راقصه

لرجل من العصر العباسى

يشعل بداخلى النور
يحرض ثقافه نون النسوه و دلال تاء التأنيث
لأدرك أنه طفلى ويحتاج بعضا من المناغاه
فأشعر بأنوثتى معه فقط

فكيف أتحاشى جنونى فيك

. . . لن تنتهى رقصات حروفى لك . . .

بكـــر

وما أنا إلا كذلك ،

،

أهلكني شقاء القلب،

ورمى علي سنيناً أضافت أعمارٍ،

إلى عمري،

،

ولكن مازال الأمل يحدوني،

في يومٍ يأتي،

ينتعش فيه فؤادي،

،

ها أنت تعود،

وتُنير متصفحي مرة أخرى،

فشكراً لأنك حافظة على وعدك،

،

لقلبك زهرة بنفسج!

لن أعتذر عن الحب،

فهو أعمق من أشعر بالخجل منه،

وهو أصدق من أن يكون مجرد نزوة،

لن أعتذر لك ولا لأحد،

فقط لنفسي،

لما أشعر به من ألمٍ يسحقها،

يقتلها،

يوماً بعد يوم،

وأنا أقف،

أتلقى الطعنات وأقول:

لن أعتذر عن الحب،

فهو الأنفاس التي تبقي فيني شيئاً من حياة!

(لن اعتذر لقلبي).......
الذي قال بأني قسوتوا عليه وحملته الهموم ...فأن تلك الهموم لم أحبسها في داخلي بل أنثرتها في خواطري لذلك لن اعتذر....
(لن اعتذر للحب)..........
الذي اعتبرته عدوا لقلبي ...فرغم اعتباري دخل داري..
دون استشارة مني ...لذلك لن اعتذر له...
(لن اعتذر للانتظار)........
الذي لطالما كرهته وذكرته في خواطري وجمعت بينه وبين الصبر..
وملّ الصبر الانتظار ..وظل الانتظار ينتظر اللقاء..فانتهى الانتظار وصار يحتضر في خواطري...فلن ينتظر مني الانتظار اعتذارا.....
...............................................

دقات قلــــــب

أعتذر لهذياني في متصفحك
حاولت أن اقتبس اجمل ما في حروفك ولكن وللحق
أن كل حروفك رائعه ومن أجمل ما قرأت من فتره كبيره
مؤلمة هي حروفك حد الثمالة ..
مؤلمة حينما تأتي من نبض الألم تعتصرها الأحزان ....
ما أقسى تلك الحروف على الورق
على رغم روعتها وحضورها المبهر إلا انها مؤلمة ..
وحزينه في ذات الوقت ..
مهما كثرت الأحزان وتكالبت سوف تتقد من جديد في روحك
نبضات الحلم الجميل .. والأمل ..
فمن الحزن يخلق الأمل

تحيتي وتقيمي لكي

مرآتي لا تحتوي،

سوى إنعكاس،

إمرأة مهشمة،

،

لمرورك سيدي،

رائحة أزهار الكرز عندما تتفتح في فصل الربيع،

كون بالقرب،

فقد ترا لحظة إنكساري،

قريباً،

ألملم من خيوط الفجر الأولى,

ألواناً مُشِّعَة،

وأتخذُ من رمل الصحراء،

لوحةً،

أرسم عليها،

أحلامي بك،

ومعك،

،

حلمي الأول:

ألتقيك،

في زمانٍ غير الزمان،

ومكانٍ غير المكان،

،

حلمي الثاني:

أكون حلمك أنت،

أقفُ أمامكَ حقيقةً،

تراني،

تشعر بي،

تعرفني،

فأنا من عشتُ في داخلك منذ أمدٍ بعيدٍ،

وها أنا أصلُ إليك بعد سفرٍ طويل،

،

حلمي الثالث:

تُمسكُ بيدي،

تهمس لي،

حلمي لا ترحلي،

فلقد بحثتُ عنكِ طويلاً،

كوني دائماً معي،

بقربي،

لا تتركيني،

،

حلمي الرابع:

أمسك بوجهك،

أنظر في عينيك،

أمسح على وجهك وعلى رأسك،

وأقول لك،

لن أرحل،

أنا هنا رهن إشارتك،

أُحبُكَ يا هذا،

أنت موطني الذي كنتُ أبحث عنه،

،

حلمي الخامس:

أمشي معك في حديقة في مكانٍ ما،

تصطبغ أشجارها بألوان الخريف،

لا نتحدث،

فلغة أعيننا أبلغ،

ولا نسمع إلا أصوات أنفاسنا،

و تكسر الأوراق الخريفية تحت أقدامنا،

نجلس بعدها تحت شجرة،

أستندُ على جذعها فتضع رأسك على رجلي،

وتنام،

،

حلمي السادس:

تبحثُ عني،

فتجدني في ذلك المكان،

في نفس الزمان،

أجلس أنتظرك،

تقترب مني،

وتهمس لي ونظرة الحنان التي أدمنتها في عينيك

وتقول: "عُدتُ لكِ"،

اليوم،

سأتركك لشأنك،

ولن أفرض نفسي عليك،

سأدعك ترتاح من إختناقك بي،

،

وكن على ثقة،

بأن لن تمر دقيقة دون أن تكون حاضراً في بالي،

متمثلاً أمامي،

أنظر إليك في وجوه الناس من حولي،

وبين أسطر كتابي،

وفي شوارع مدينتي،

وفي نسمة الهواء وإن كانت متشبعة بالرطوبة،

سأراك وأشعر بك،

حتى قبل وأثناء منامي،

غرقت قصيدتي بالدموع
و اْنجرفت الحروف نحو الهامش
عندما قررت أن أكتب لك..
قصيدة وداع
تمرد قلمي بين أصابعي
و كأنه مجرماً مطلوب يحاول التملص و التخلص
من أيدي المخبرين
و كأنه بريئ يرفض التوقيع على إعترافات ملفقة
و كأنه طفلة تتوسل أهلها بأن لا يزوجوها
شيخ القبيلة
فقلمي يا حبيبتي .. يحبك أكثر مني
يخاطبك.. أكثر مني
يلاطفك.. أكثر مني
و يراك.. أوضح مني
و يشتهيك بغضب.. أكثر مني
لطالما أسكر حبره الورق
عندما كان يعزفك بين السطورا
لطالما أنسني وحدتي عندما كنت أشتاق إليك
لطالما إمتزج حبره بدموعي
فهو إشبين حبنا
و لقد أقسم بأنه سيهجرني
إذا افترقنا
فكيف أكتب قصيدة وداع
و كل لغاتي تعشقك
و كل أوراقي مرآتك
و كل أقلامي تعبدك
حبيبتي...
هل تعلمين بأني في كل مرة أقولها لك
يحلو طعم فمي
كأني آكل عسلاً
أو أمتص قصب السكر
هل تعلمين .. بأني أقول لك أحبك
آلاف المرات .. في الليل و النهار
حتى عندما تكوني بعيدة
أقولها لك
كلا ..ليست عادة
إنها أنفاسي
ألا تسمعيها في الليالي
فأنا كل ليلة قبل أن أنام
أرددها...
إني استغفر ربي لاني أخاف أن
أسبحها .. في صلاتي
و أصليها بخشوع
لأني مؤمن.. بحبك
فأنا أسكر و أحلم و أضيع
عندما أقولها
مع إن الخجل من طبعي
لا أعرف كيف أرددها
أمام البشر
لا أعرف كيف ألخبط الكلمات
و أعيد ترتيبها ..لأضيف كلمة
أحبك على الجُمَلْ
أحبك تبشير.. أم نبؤة
غريب هذا الشعور
كيف يتملكني
و يضج داخلي.. كصوت القطار
أهذا حب أم عبادة ؟
أهذا شعور أم حاسة سابعة ؟
لا أعلم كيف كلمة منك.. أعيشها شهر عسل
لا أعلم كيف نظرة منك.. أكتب عنها ألف كلمه
أخطيرة أنت لهذا الحد
أم هذه من علامات الصوفية
أسئلة كثيرة لا أملك أجوبتها
فأفضل الصمت
و أقول أحبك
لأعود و أتنفس
كي لا أختنق .. من عدم قول... أحبك..!!
......................................................................
,,,
,,
,
دقات قلب

وانا سأطيل المكوث هنا
تسلم الانامل التي خططت
ويسلم القلم الذي نثر هذه الحروف الرائعة
وسلمتِ لنا بقوة احساسكِ
ونبض قلبك

مبدعة انتي

وماأضيفه خجلا لأن قلمي يستحيل

ان يجاري قلمك

دقات قلب

لك أجل الاحترام

أتركوني وحدي،

أُريدُ أن أجتَرَّ ما بي من أحزان،

أُلَطِخُ الجُدرانَ،

بلون الأسى،

،

على الرُغْمِ من أنِّي نَذَرتُ صمتاً،

وصوماً عن العواطف،

إلا إنَّ ما بي،

أبى إلا أن يخرُجُ،

من ثنايا روحي،

،

فدعوها تُحلِّق وحيدة،

لأولِّ مرة في سماء المعاناة،

كلمات جميله تدل على اليائس

والوحدة لكن الانسان ضرورى يعرف

ان فى امل فى الحياة وان فى اخوات دايما بيفكروا فيه

بكــر

يغلف الصمت كونى

فقد أعلن قدومك بحله مخمليه

تزدان بحبات ماسيه

ان روحك تسكنها ملامح الجمال

فشكــــرا لدفء حضورك الراقى

سأقبع بين الأنتظار

لحين عودتك مجددا

حــــورس

تواجدكَ في مــــرآة انثى في حد ذاته
بصــمةٌ تتزرعُ الفــرح في قلبي
لا عدمت تواجدك الرااقي
،
نعم الأخُ أنت
،
كن بخير دائماً
لطيب قلبك
،

أحبُكَ رغماً عنك،

وبدون تخطيطٍ مني،

أحِبُكَ بحُرية،

ناسيةً كل إلتزاماتي وقيودي،

أُحِبُكَ بلا عقلٍ،

فلقد أصبحتُ في حالة جنونٍ منذ عرفتك،

أُحبُكَ حد الأعياء،

تعبٌ يجتاحني كلما ذكرتك،

أُحبُكَ برغم بُعادِكَ،

برغم تململكَ مني،

برغم إكتفائك بالنظر لي وأنا أحترق لأتحول إلى رمادٍ،

ماتزالُ النار تشتعل تحته،

أحبُكَ وحطمتُ بسبب حُبكَ كل قيدٍ وأنطلقتُ أجري خلفك،

أُحِبُكَ وسفَّهتُ بكل عُرفٍ وتقليدٍ،

وإنغمستُ في مشاعري بك أكثر وأكثر،

أُحبُكَ وأشعر بالعطش الشديد وأنت في يديك تحملُ الماء،

ولا تسقيني،

أُحِبُكَ ويقتلني صمتُك كل يومٍ ألف مرة،

وأهربُ منك لأعود إليك،

بمشاعرٍ أكثر ضراوة،

أُحبُكَ وأستنشق الهواء بقوة،

بشغف،

لأنه قد يكون مرَّ من أمامكِ قبل أن يأتيني،

أحِبُك وأضع قلبي وعقلي وكلي بين يديك،

وأقول لك أنا لك ملكتني منذ أن عرفتك،

أُحِبُكَ وأجن وأعقل في لحظاتٍ وأغضبُ وأرضى في لحظاتٍ،

وأبكي وأضحك في لحظاتٍ،

وكل مشاعرٍ متضاربة تتداخل في نفس اللحظة فلا أعرف أيها يجب أن أشعر به أكثر،

أُحبُكَ ولا أعرفُ سوى أني أحببتُكَ قبل أن أعرفك،

وأنك كُنت في قدري تنتظر،

وقد تكون أتيت متأخراً،

ولكنك مازلت قدري الذي لا يمكنني أن أهرب منه أبداً،

أُحبُكَ وفقط،

ألا يكفيك ذلك؟