انكســـارات قلبي

مســـاء الأعترافات . . .

أنا أعترف /

نبضـــى فى بعدك يختلف

فيا سيدى

أأخبرتك احدى النساء قبلى . . .

أن فى أنفاسك يكمن سر الوجود ؟!!!

وأنى نجمه فى فلك صدرك أدور

فيك يوم ميلادى و يوم ميعادى

فبين شهيق منك و زفير . . أحيا

فيا نون النســـوه . . .

أياكم و رجلى

لأنه دقات القلب

. . . فلا تنسانى و أقترب . . .

تسلم ايدك اختي

أيها الخائن للوعود . . .

لمـــاذا ؟!!!

وعدتنى ان تعاملنى كطفلتك

فطور بعلب الحليب و العسل

ستمشط شعرى بأناملك

وأنك المسئول عن ترتيب أظافر أقدامى

و أعاده طلاءها بلون من اختيارك

وأنك ستشاركنى الطائرات الورقيه

و الركض خلف الفقاعات الملونه

لمــاذا ؟!!!

وعدتنى بأنك ستأخذنى فى رحله بين بطوط و ميكى

لحين أغوص فى بئر المنام

لماذا ؟!!!

لم تكن لى علاء الدين
ولم أكن الأميره ياسمين
وأنك لن تتخلى عنى للأبد
وستخبر عفريت مصباحك السحرى
بأنك أمنياتك السبعه هى أنـــا وفقط

لماذا؟!!!

نكست بكل تلك الوعود

و أبدلت حديثك

فما وجدتك منك

الا معامله التتار

و قسوه أسرائيل

كفا أستنزافا للذل

يا الأنت . . .

أأخبرك أحد المقربين من صفات المنافقين خيانه الوعود ؟!!

أحتاجُ إلى صفعة،

لتجعلني أستفيق،

من أضغاث الأحلام،

التي عشت معك فيها،

،

أعترف بأنك أهديتني واحدة،

بالأمس!

أعترف بأني تعبت:

تعبتُ من هذا الليل الممتد أمامي بلا إنتهاء،

،

تعبتُ من إختفاء النعاس عن عيناي،

،

تعبتُ من الفراغ القابع بجانبي يتنفس غياباً،

،

تعبتُ من آهاتٍ تنطلق من صدري،

لإحساسي بالظلم،

لإحساسي باليأس،

لإحساسي بإنتهاء رحلتي معك،

،

تعبتُ من ترقب الفجر الذي لا يأتي أبداً،

حتى أكون كخرقة بالية صابها الإهتراء،

من جذبٍ وشدٍ،

،

تعبتُ من تضميد جراح روحي التي مازالت تنزف،

بلا إنقطاع،

بلا هوادة تستنزف كل طاقة لي،

فلا أعود أستطيع الحركة أو التفكير إلا،

بك!

زائر

كلمات عانقت السماء

ومشاعر تشكو لهفة الشوق وحر الغياب

تناغمت مع لحن الوفاء

لتبقا انشودة الجرح

ايتها الرقيقه

سعدت بقرأة حرفك المفعم بالاحساس الصادق

ايها الامل الضائع

متى تعود لترتفع الامانى وتحاكى النجم فرحة اللقاء

فيضيء النجم سمائى

وتلهو الضحكات بين ارجاء المكان

فرحة بلقاء الحبيب

دقات قلب

كم هو جميل ما تكتبين فى انتظار فيض قلمك فى كل لحظة

الغاليه دقات

حينما تصطدم الرغبه الشديده مع قسوة الواقع ..
تبدأ المشاعر بارسال ذبذبات ساحره لا يفهمها الا من عايشو هذا الاصطدام ..
كثيرون كتبو ولا زالو يكتبون عن الحب والعشق وتوابعها ..

اما انتي يا سيّدة الابداع ..
مبدعة في حزنك .. وفي فرحك .. وفي ضجيجك وحتى في صمتك ..
لكي من كل جميل نصيب ..
واسمك منحوت في جبين مملكة المبدعين ..

سهــــر الشوووق

غاليتى . . .

أتوق لمرورك

و أرنو لحرفك

فزيدينى أكثر

فمازلت عطشى لروحك

و لنقاء دقات قلبك

لكى التيوليب الأحمر

أيها الرجل المستنزف

مُد يديك نحوى تعال

على جناح فراشه منكمشه هات روحك

ولتكتظ جعبتك بملايين المحابر

فحان وقت ثرثره دقات القلب

المعانق لعنف المطر المتراقص ليلا

الغالى أحمد. . .

وجودك طوقنى بعقود الياسمين

و حرفك دثرنى بالفل و جماله

لك آلاف من آيات الشكر و الأمتنان لتلك الأطلاله الرائعه

لا حرمنا تواجدك

دمت بسعاده لا تغيب

ملكــة الحب

ومازلت أهمس أنكٍ

" سر ذوبان الحرف

أنتظر عودتك

فلا تتأخرى

فقد يموت الزهر

دون الندى

دمتى قريبه من القلب

أكليل من القرنفل يزين جبينك

ما لي أراني،

كزهرةٍ فقدت من يعتني بها،

فها أنا أذبل،

كل يومٍ حتى جفت أوراقي،

وتكسرت على عتابت الحزن،

،

ما لي كقطرةِ مطر،

نزلت من السماء،

وجفت على رمال الصحراء،

وغابت بين ذراتها،

دون أن تُنبتُ شجر؟

،

ما لي أصبحتُ كجثةٍ هامدةٍ بلا روحٍ،

فلقد ضاعت بين الأفلاك،

في عالمٍ برزخيٍ،

يصعبُ عليها العودة إلى الأرض؟

،

ما لي عُدتُ لكوني،

ورقة من شجرةٍ خريفيةٍ،

تتناقلها الرياح،

لتُصبح تائهة بين الغاباتِ،

فلا يعود لها أثر،

،

ما لي أضحيتُ غريبةً،

لاجئة،

مهاجرةً وأنا في أرض الوطن؟

،

اتعرفون لما؟

،

لأنه زادي،

عند جوعي،

لأنه قوَّتي،

عند ضعفي،

لأنه دقـــات قلبي،

عند سكوني،

،

أحيا حياةً طبيعيةً،

عندما يكون بجانبي،

وعندما يغيب عني،

أندس في أحزاني،

فلا أستطيع أن أتكلم،

أخرس،

عندما أبتعد عنه،

،

ومع هذا كله.................

،

أدعكم تحددون النهاية!

أيها المراوغ . . .

لمـــاذا ؟!!

أقنعتنى

أنى أميره من الأساطير الأغريقيه

فأهديتنى القبعات الروزيه

وخلدتنى بقصيده فى سطور شرقيه

لماذا ؟!!

أخبرتنى بأنى هديه السماء

وأن الغيره تنهشك ان لامست أطرافى ذرات التراب

لماذا ؟!!

حدثتنى بطهر يوسف

و أنهن من راوضوك عن نفسك

كفــا أستنزافا للطهر

يا الأنت . . .
أأخبرك احد المقربين أن هدايا السماء حين تبعثر تتبخر ؟!!

دقات القلب

رائع نزفك

أشهى من صوت المطر

ولكن

الى متى الوجع

أما كفاكى حزنا و بكاء

فالحياه تدوم حتى و أن كانوا هناك

من يخلفونا و لا يكترثون

ومن يرحلون لرب العالمين

و يتركونا نتذكر أيامهم

زائر

اميرة الاحلام

التى جائت من بين سطور العشق

لتتحدث عنه بطلاقه

فتأثر القلوب والعقول

وتبهر الجميع برقة مشاعرها وسمو ذاتها

لك من ارق التحايا تعبيرا عما بقلبى تجاهك

وتكريما لقلمك المبدع

ملكـــه الحب

سهـــر الشوق

وبحضوركم

تتفتح الأزهار

و تندى الأوراق

خجله وربى من روعه رقيكم

لى عوده برد يليق

بطهركم

روحكم

ودى

و باقات الجاردينيا

لن تفوح بشتائي وعطر زنابقك

فكم مرة تستطيع ان تقتلني

والى متى أحتمل!

ماذا بقي يجمعنا سوى

الورق ،،الألم والرماد

لذا،جاء الرحيل

لتكن أنت قصة انا قلمها

أكتبها لاجلك بعد أن لا تكون هنا

قصة لن يقرأها أحد

لأنها من أجل لحظات هاربة لم تعد هنا

ولن تعُد...................................................

معذرتا واعذريني على خربشات...

كلماتك الاروع

كم قرئتها

ولم استفي منها

لكن لي عودة أخرى الى

أنكسارات قلبي

لك كل الحب والاحترام

بكـــر

الشرف بحق لي أنا،

فمجاراتك لكلماتي،

وساماً أفخر به،

،

لك دعاءاً يخرج من القلب،

ليبلغ السماء،

فيُقبل من المولى عزَّ وجل،

[color=black]

أيها الضاحك المفتعل

لماذا ؟!!

شاركتنى مسلسلات الحب

تابعت حلقاتها حلقة حلقه لأجلى

فقط لتسألنى ردة فعلى

ما ان كنتِ بمكان البطله ؟

لماذا ؟!!!

تبادلنا الشجار بختلاف وجهة نظر

لتراضى اخمصى بقبلة أسف

ضاحكاً بوجهى

( كنت امزح معك فاتنتى )

لماذا ؟!!!

شوهت رنين الضحكه

ولوثت كل الأمسيات البيضاء

كفى أستنزافاً للعشق

يا أنت . . .

أأخبرك أحد المقربين أن رنين ضحكات البعض قد يصبح مملا اذا اكتشف فظاظته
[/color]

بعض مما ورد بمدونتى تلك

منقووول

تكسرت مجاديف السفينة

جدفت بالرياح

بالنسائم المعطرة

بأنفاسك الخرساء

عيناك شاطئ الأمان

عيناكِ

مصباحان بالمحيط

وأنا محاره

أضعت دربي

والطريق به ظلام

يا فتاتي

يا أنتِ باقية منيرة

طرق الهنا.......
,,
,..........................
يا طُهر الحروف ..

ويا سجن الإبداع ..

دقات قلب

سلمت أناملك على هذآ الجمآل ..

بإنتظآر ج ـديدكـ..

دمت لمن آح ـبك ودآم لك من آح ـببتي

بكر

،

لا غنى لي عن تواجد أبياتك الشعرية،

أترقب حضورك المتكرر،

،

دمتَ بسعادة!

لطالما هذه الصفحات كانت

تناغي كل الوجود

وهي مشرقة بحروف ليسة لها مثيل

وابداع ليس له نظير

فعلا كنت هنا أجد ماهو مميز دائما

ولا زلت اجد المميز هنا

لكن ارى اليوم البعد في الانكسارات

هل جفت الكلمات أو قلت الحروف

او جف النهر المبدع الذي كان يروي هذه الصفحات

وليسة الصفحات فقط ..بل نحن ايضا نريد ان نرتوي

من عذب هذا النهر

أختي الغالية

دقات قلب

أعذريني اذا خانني التعبير

أو قصرت في وضع الكلمة في مكانها الصحيح

فأنا دائما هنا ارى مايخطه قلمك من ابداع

واليوم ارى توقف

فمن حقي السؤال

اختي الطيبة

لك أجل الاحترااااااااااااام

ما اورع ان ينطق بالحب من يشعر به
وان يكتب عن الحب من تعذب في لياليه
اشكرك سيدتى الفاضله على كلماتك العذبة التى ادخلتنا الى عالم
حالم من الرقة والرومانسية
دمتى متألقه
و دام لنا قلمك مشعا بمزيد من وهج المشاعر

تحياتي ليكى